تخط إلى المحتوى

تماضر رياح موسمية تهبّ على الروح. فكر وفنّ. رصد وسَرد وتصميم.
هذه مساحة للهدوء الذي يسبقّ العاصفة، أو السكون الذي يليها.

خاطرة وسط النهار

1د للقراءة سرد

يعذّبني أن غيماً كثيفاً إذا اعتمّ القلب و(اغتمّ) يأتي بذهني كثيفا كثيفًا بطيءْ.

ويحزنني أن رعداً يهز جبال العذاب بقلبي. عنيفًا.. عنيفاً يجيءْ.

ويقتلني أن برقاً يشعُ بصحراء روحي.. ولكنه لا يضيءْ.

سليمان الفليح رحمه الله

من ديوان ” أحزان البدو الرُحّل”

اترك تعليقًا